Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
23 result(s) for "العربي، شهرزاد مؤلف"
Sort by:
مدللة الإمبراطور : الفاوانيا
في ليلة مقمرة من ليالي الخريف أزاحت الرياح السحب بعيدا فظهرت مصابيح السماء متلالئة مرافقه البدر ليلة اكتماله وكأنها تحتفل هكذا بدأ وجه السماء في تلك الليلة لكن على الأرض كان الوضع مختلفا فالأشجار تجردت من أوراقها ووقفت عارية منظرة المطر والشمس لتصنع أجمل ثوب هنا في قصر إمبراطور الصين كانت الشجيرات شبه تائمة لكن الإمبراطورة ووزتشيان أعاد لها هذا المنظر أيام الربيع وازهار الشجر وجماله.
زهرة الله : (التوليب)
امتطى سنان جواده بعد أن تأكد من حم أمتعته جيدة، والفرحة تعلو محياه؛ لأنه عائد اليوم إلى وطنه، بعد أن غاب عن أهله فترة طويلة، وقد انتهت مهمته، وحقق أرباحا كثيرة من تجارته. وبينما كان جواده يطوي الأرض طيا، راح سنان يفكر في عروسه، وأشرقت عيناه سعادة وهو يحصي تلك الهدايا التي أحضرها إليها من حرير الصين، وزیرجد بلاد فارس، وخواتم الألماس والزمرد، غير أن تلك السعادة التي كانت تعلو وجهه، لم تلبث أن اختفت، حين فكر في وعورة الدرب، ومخاطر تعرضه لقطاع الطريق، ذلك لأنه تخلف عن القافلة المسافرة إلى تركيا، واغتر سنان بشجاعته وبسلوكه الطريق أكثر من مرة ؛ ليقدم على السفر وحيدا.
زهرة الله : (التوليب)
امتطى سنان جواده بعد أن تأكد من حمل أمتعته جيدا، والفرحة تعلو محياه ؛ لأنه عائد اليوم إلى وطنه، بعد أن غاب عن أهله فترة طويلة، وقد انتهت مهمته، وحقق أرباحا كثيرة من تجارته. وبينما كان جواده يطوي الأرض طيا، راح سنان يفكر في عروسه، وأشرقت عيناه سعادة وهو يحصي تلك الهدايا التي أحضرها إليها من حرير الصين، وزیرجد بلاد فارس، وخواتم الألماس والزمرد، غير أن تلك السعادة التي كانت تعلو وجهه، لم تلبث أن اختفت، حين فكر في وعورة الدرب، ومخاطر تعرضه لقطاع الطريق، ذلك لأنه تخلف عن القافلة المسافرة إلى تركيا، واغتر سنان بشجاعته وبسلوكه الطريق أكثر من مرة ليقدم على السفر وحيدا.
محاربة من الأنديز : \البطاطا\
منذ فترة وجد الفتى \"مانكوانكا\"، فرخ طائر \"الكوندور\" جريحا، فأخذه معه، واعتنى به حتى طابت جراحه، سماه \"السهم الطائر\"، ثم أعاده إلى البرية ليمارس حياته الطبيعية، وقد كان يعود بين الحين والآخر، حيث يوجد مانكوانكا على مرتفعات الجبل، رفقة أفراد أسرته ليساعدهم في زراعة البطاطا. وفي يوم مشمس جميل، وسماء صافية، رفع \"مانكوانكا\" بصره ليرى طائر \"الكوندور\"، يحلق في السماء باسطا جناحيه، ليبدو أكبر طائر تعرفه جبال الأنديز في أمريكا الجنوبية. دفع سلوك السهم الطائر مانكوانكا إلى أن يركب لامته وينطلق، موجها إياها في الاتجاه الذي سلكه \"الكوندور\"، وعلى قمة عالية تشرف على البحر، رأى مانكوانكا ثلاث سفن تتجه نحو الشاطئ كانت تلك السفن المستكشفين إسبان عبروا قناة بنما يريدون ضم مزيد من الأراضي للتاج الإسباني.
عروس ظل المطر : \اللبان\
خلف الجبال في منطقة ظل المطر، كانت أشجار اللبان تتربع كأنها عروس جليت ليلة عرسها ؛ إذ إن أجود أنواع اللبان هو ذلك الذي كانت أشجاره تسقى بالندى، ولا يصيبها المطر، أما الأشجار القريبة من منطقة المطر فهي أقل جودة. هناك عاشت الملكة مريابا حياة هانئة وسعيدة في مملكتها الجديدة، ونسيت كل ما كان من أمر مملكتها الأولى وما وقع لها. وذات يوم بعد أن حل موعد القطاف، تهيأت المملكة كلها لاستقبال الناس، وحدث أن جني الوادي اختلط مع المسافرين بعد أن انضم إلى قافلة شدت رحالها إلى أرض الفار، وكان قد سمع عن مريابا ملكة شجر اللبان، وحديث الناس عن حسنها وجمالها، وطيبتها، ورجاحة عقلها، فشغلت ذهنه ولم يعد يفكر إلا فيها.
حارسة الأدغال : \الكاكاو\
لما طال غياب \"كواتزلكولت\"، واحتاج الناس إلى الطعام، وإلى شجرة الكاكاو خاصة، عمدوا إلى بعض الشجيرات من تلك التي نجت من غضب كواتزلكولت، واعتنوا بها، واهتموا بزراعتها، وهكذا أصبحت شجرة الكاكاو رمز الفردوس المفقود، وبدأت رحلتها نحو العالم. اهتمت بشجرة الكاكاو شعوب الأراضي الاستوائية، مثل : قبائل المايا والأزتك، وقبلهما الأولمك، وذلك منذ 1500 قبل الميلاد. كان حديث \"إيتوتياء\" عن هذه الأسطورة ممتعا، لكن بقي لها أن تري \"تومي\" و\"ساندرا\" و\"دياز\"، كيف تتعامل قبائل الأزتك مع هذه النبتة. أخذتهم إيتوتيا نحو قصر حاكم المنطقة الإمبراطور \"مونتيزوما\"، وبدخولهم جميعا إلى مطبخ القصر، رأى المغامرون الخدم يحضرون بذور الكاكاو، وحولهم أدوات بدت غريبة بالنسبة إلى الضيوف.. هناك جثا أحد الخدم على ركبتيه وأمامه وعاء مقعر من الحجر، استقر فيه بعض الحبوب البنية بحجم حبات اللوز، وفي يده حجر أسطواني، يمرره فوق الحبات، فتتكسر.